الخواطر

الأحد، 13 أكتوبر 2013

هي لك وليست لك!



ريثما تهدأين من تجاذب حبال نفرتك يكون قلبي قد أطلق صفارة النهاية لهذه المباراة الساخنة، ليستريح راحة الأشقياء، وينزوي انزواء المعذبين القاطنين دائرة اليأس الصامت الوخيم.
فمتى تهداين ؟؟؟؟
هل أنت بحاجة إلى سرد قصة حبك من جديد عن طريق دمي النازف، ولساني المأسور بتعبك؟؟؟.
فكرت مليا في نزفي الساقط بين يديك وأنت في قمة تعنتك ومن ثم تبريراتك اللاحقة فاستشرفتني حقيقة ماثلة أمام عيني تقول: هي لك وليست لك...هي تحبك ولا تحبك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق